🔶المستشعرات أو Sensors عبارة عناصر تقوم بجمع البيانات من الوسط الخارجي، و تقوم بالتعرف على حالة الأشياء من خلال إكتشاف ومراقبة التغيرات التي تطرأ عليها، أيضاً يمكن تسمية المستشعرات بأسماء أخرى كالمجسات و الحساسات.
- هناك أنواع شائعة من المستشعرات التي تستخدم باستمرار من بينها: مستشعرات درجة الحرارة والرطوبة، الضغط، المسافة، شدة الضوء، السرعة، المستوى وغيرها.
🔶 مبدأ العمل
تقوم المستشعرات بتحويل المدخلات البيئية إلى إشارة رقمية أو تناظرية مستمرة ومتغيرة نستطيع قراءتها ومعالجتها لاتخاذ قرارات معينة.
تقوم المستشعرات بتحويل المدخلات البيئية إلى إشارة رقمية أو تناظرية مستمرة ومتغيرة نستطيع قراءتها ومعالجتها لاتخاذ قرارات معينة.
🔶 الأنواع:
يمكن تصنيف المستشعرات حسب الحالات التالية:
1- من حيث طبيعة إشارة المخرجات: إما أن تكون رقمية Digital أو تماثلية (تناظرية) Analog، التماثلية تقوم بتحويل المعلمات البيئية وإخراجها على شكل إشارات تماثلية كدرجة الحرارة على سبيل المثال، أما الرقمية، فالمخرجات تكون على شكل إشارة رقمية بالنظام الثنائي (0،1)؛
2- حسب مصدر الطاقة: إما أن تكون نشطة Active أو خاملة Passive، المستشعرات الخاملة لا تحتاج إلى مصدر خارجي للطاقة للقيام بجمع البيانات بعكس المستشعرات النشطة؛
3- حسب المدخلات البيئية: كدرجة الحرارة و السرعة وغيرها من العوامل.
يمكن تصنيف المستشعرات حسب الحالات التالية:
1- من حيث طبيعة إشارة المخرجات: إما أن تكون رقمية Digital أو تماثلية (تناظرية) Analog، التماثلية تقوم بتحويل المعلمات البيئية وإخراجها على شكل إشارات تماثلية كدرجة الحرارة على سبيل المثال، أما الرقمية، فالمخرجات تكون على شكل إشارة رقمية بالنظام الثنائي (0،1)؛
2- حسب مصدر الطاقة: إما أن تكون نشطة Active أو خاملة Passive، المستشعرات الخاملة لا تحتاج إلى مصدر خارجي للطاقة للقيام بجمع البيانات بعكس المستشعرات النشطة؛
3- حسب المدخلات البيئية: كدرجة الحرارة و السرعة وغيرها من العوامل.
🔶 التطورات المستقبلية:
حاليا تم تطوير أجهزة الإستشعار إلى أجهزة استشعار لاسلكية Wireless Sensors أي تم تزويدها بخاصية الإتصال اللاسلكي لمعالجة البيانات محلياً وإرسالها.
حاليا تم تطوير أجهزة الإستشعار إلى أجهزة استشعار لاسلكية Wireless Sensors أي تم تزويدها بخاصية الإتصال اللاسلكي لمعالجة البيانات محلياً وإرسالها.
- عادة ما يكون إتصال منخفض الطاقة مثل BLE المستعملة في تقنية الـ Bluetooth 5.0 التي تحدثنا عنها سابقاً وغيرها، وهذا ما سيمكن من استخدام المستشعرات اللاسلكية في العديد من التطبيقات الذكية مستقبلاً.